Little Known Facts About نوتة موسيقية.
Little Known Facts About نوتة موسيقية.
Blog Article
٩- موسيقى الشرق الأوسط عميقة ومتنوّعة وتعلِّم باستمرار
آلة العصيّ عبارة عن قطعتين مصنوعتين من الخشب، عادةً ما يتمّ هزّها لغاية إصدار الأصوات الموسيقيّة، كما تُعزف أيضًا بتقنية الهزّ والضّغط معًا لإنشاء صوت أكثر غِنىً، وقد شاع استخدامُها في الموسيقى اللاتينيّة والبرازيليّة والأفروكوبانيّة.[٤]
تُعزَف الطّبول عادةً بتقنية السّحب أو الضّرب أو النّقر إمّا باستخدام اليدين أو بأدوات مخصّصة مثل: المطارق أو العصيّ وغيرها، وقد استُخدِمت في الفرق الموسيقيّة الكبيرة ومجموعات الجاز وأنشطة الرّقص، وعُزِفت في الاحتفالات التقليديّة والمناسبات الدينيّة أو لأغراض ترفيهيّة وفنيّة.[٤]
وتعتمد الآلات الإيقاعية في عملها على اهتزاز المواد الصلبة لإصدار الصوت، ومن أهم المواد الصلبة التي تستخدم في صناعتها: الخشب، والمعادن، ومن الضروري الضرب عليها لإصدار الأصوات المختلفة.[٤]
لاتينية: أي من الرقصات التي يؤدونها للموسيقى الشعبية من أمريكا اللاتينية ، بما في ذلك ميرينجو ، سالسا ، كومبيا ، باشاتا ، مامبو ، سامبا ، تشا تشا ، وتانغو ، من بين آخرين
تختلف أشكال العود باختلاف أنواعها حسب بلد الصناعة والاستخدام ولكن بشكل عام فالعود عبارة عن صندوق خشبي مجوف على شكل كمثري ذو رقبة تنتهي بمجموعة مفاتيح ممسكة بطرف الأوتار والطرف الآخر مثبت بمشط على سطح العود
وقد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى وفي العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة عزف على العود للأسفل ويعتبر العود من أهم الآلات الشرقية والعربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات ومجلب المسرات ويكفي أن ننوه بتفوقه وسيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم والعربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية وانتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها وتعداها إلى أوروبا وانتقل اسمه معه ولازمه في كل مراحل تطوره ويطلق عليه بالإنكليزية اسم لوت
اسم الآلة: الكمان.[١] تصنيف الآلة: وترية.[١] أصل/ منشأ الآلة: شمال إيطاليا.[٢] أول مرة استخدمت فيها...
حماية وبناء علامتك التجارية أعلن عن منتجاتك البيع على أمازون الشحن مع أمازون التوريد إلى أمازون
يُقال أنّ أوّل عود عربيّ صُنع قد أخذ شكل الهيكل العظميّ. منذ بدايات صناعة العود ونو يُصوَّر بشكل متكرّر، خلال تاريخ بلاد ما بين النهرين وفي مصر القديمة؛ حيث توجد صور للعود العربيّ على ألواح طينيّة قديمة وورق البردي في المتاحف، في جميع أنحاء العالَم.
واشتهر العود في التاريخ القديم والمعاصر وأبدع العديد من الصناع في صنع آلة العود ومنها الدمشقى والبغدادى والمصرى وغيرها،
وحتّى اليوم، قد تمكّن الكثيرون من تكوين أوركسترا وفرقة خاصة بهم. يفتقر سوق العمل الغربيّ إلى عازفي العود سواء المحلّيّين أو الغربيّين تحديدًا في أمريكا الشماليّة.
يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
٤- الأنماط الصوماليّة والسودانيّة والتنزانيّة والشرق أفريقيّة